هل لديك خيار أيها الحمامي
ليس لديك أي خيار آخر:
إما أن الفرقة الاختلاف التدهور او الحرب سميه ما شئت في اتعامر (المحمام الفقاني) هي حرب " قبالية فلقة حتى طائفية"، وهذا يعني بالتمام والكمال أنها " تضهور أهلية"، وعليك أن توافق على ذلك دون أي تحفظ،
أو أن المشكل في اتعامر ( الحمام الفقاني ) هو إختلاف بين الجمعية و الشعب....... و الجماعة و الارض ، وبين ناس بعدين عن الفهم ولا يعرفون ما هيا المسؤلية ،
ويكون دالك ، حينئذ، حرب قصر ضد الخراب.
فاختر.
الحمام # حمامين
احاف # احافين
Aschef # اشافين
لو بنيت إسرائيل الصهيونية على الحقد، لكانت أثرا بعد عين!
ولو تعامل محتلو أمريكا من حثالة الأوروبيين على أساس الحقد، لكانت أمريكا اليوم ما تزال أرض الحروب التي لا تنتهي!
ولو قرر الفيتناميون العمل على أساس الحقد في مواجهتهم لمحتلين كانا "أعظم" قوتين في وقتيهما، فرنسا وأمريكا، لكانت فيتنام اليوم ما تزال "فيتنامين"!
فمتى سنفهم أن الحقد ليس إلا عماء مطلقا؟
وخاصة حينما يتعلق الأمر مع ......... مندسين وماكرين؟
العقل، والعلم، والحنكة والذكاء، كانت دائما شروطا أساسية في كسب أي حرب على مر التاريخ، لكنها اليوم شروط لا يمكن كسب حتى جولة دونها، بعد أن صارت الحروب على هذا المستوى المتقدم من التكنولوجيا، مهما صغرت رقعتها الجغرافية!
الحقد لا يكسب معركة، ولا يصنع وطنا.
ليست المشكلة في رئيس الجمعية (اشف) وغيره ممن هم مثله، إطلاق التصريحات والمواقف، سواء المعادية لشبابنا (كرة القدم اشف بول جون) ، أو المؤيدة province
تحت أي مسمى.
المشكلة التي تحتاج إلى علماء نفس حقيقيين لدراستها هي:
كيف يمكن لأي كان أن ينقلب 180 درجة في بضع أيام، أو بعض أشهر، في قضايا لا يمكن اتخاذ "رأي" فيها إلا عبر وقت طويل من القراءة والتمعن، وبناء التصور يوما تلو آخر؟!
كيف يمكن لأي كان أن يدافع اليوم عن ما يسميه "خيرا"، ثم ينقلب بين ليلة وضحاها ليسميه "شرا"؟!
المشكلة، بل المأساة، هي أن هؤلاء يظهرون بكل عري حقيقتنا التي عشناها دهرا:
تحت مسمى "خدمة شباب الحمام الفقاني في فرنسا"، قامت الديكتاتورية وحلفائها من أشخاص aschef
، بتفريغ كل منطق وعقل، واستبدلته بفيروس "الولاء" الأعمى أحادي الخلية
Province
وهذا الفيروس، ككل الفيروسات، يمكن له أن يتحول بطفرة واحدة من اتجاه إلى نقيضة، مرارا وتكرارا
المأساة هي هنا، في غياب مزمن لخدمة شبابنا ! وحيثما تغيبان لا يبقى عقل ولا فكر، بل فقط كائنات ممسوخة عديمة العقل تغير ولاءها حسب تغير اتجاه الجزرة المقدمة لها
⨯
Inscrivez-vous au blog
Soyez prévenu par email des prochaines mises à jour
Rejoignez les 63 autres membres