aljama3a assolalya hammam elfougani

aljama3a assolalya hammam elfougani

figuig ataamar news


عاجل من فجيج

تحدير هام الى كافة مواطنين فجيج الحزب الحاكم في المدينة يزرع الفتن ويعمل لتفريق وتشتيت وحدة فجيج المجاهدة حدار من الأوغاد و من ثعالب العصر

01/01/2013
0 Poster un commentaire

الوضع الصحي بالإقليم في غرفة الإنعاش

 

 

محمود حداد

في سياق متابعتها للوضع الصحي
بالإقليم عقدت الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بإقليم فجيج اجتماعا

، فوقفت مرة أخرى على اعتلال السياسة الصحية بالإقليم ، واستمرار
مسلسل الاستهتار بالمواطن بلغ قمته عند اضطرار ولادة بعض الحوامل على الطريق
الرابط
بين فجيج ووجدة , وانتظار حشود المرضى من الحوامل والأطفال والمسنين أمام
المستوصفات والمراكز الصحية دون وجود من يستقبلهم ...
        إن المس بالحق في
الصحة والعلاج والعناية الطبية هو اعتراض واضح ضد حق دستوري , وهو تأكيد على المبلغ
الذي يمكن ان نبلغه عندما تتحالف السياسة الصحية المعتلة مع الإهمال والاستهتار
لتكون النتيجة هي سياسة الموت البطيء والجماعي ، والحرمان من ابسط الحقوق الطبية
...
      إننا في الكتابة الإقليمية نرفض بشدة التسليم والتطبيع مع هذا
الاستهتار والاعتلال المستمر للسياسة الصحية بالإقليم واعتبارها قضاء وقدرا محتوما
علينا ، وبهذا الشكل البئيس الذي يجعلنا بعيدين عن متوسط مؤشرات الخدمات الصحية
الوطنية والدولية .
وفي هذا السياق فإننا في الكتابة الإقليمية ومن خلال تتبعنا
الميداني للوضع الصحي بالإقليم سجلنا ما يلي :
1. غياب الأطر الطبية على مستوى
جل المستوصفات الحضرية والقروية ؛
2. سوء الاستقبال وغياب المعاملة الإنسانية
والجيدة للمرضى ؛
3. حركة انتقالية غير منصفة للأطر الطبية نتيجة لعدم اعتماد
شرط التعويض كقانون لا محيد عنه الشيء الذي نتج عنه انخفاض حاد في الأطر الطبية
لهذا الإقليم ؛
4. نقص حاد وغياب لبعض الأدوية  ( التلقيحات وأدوية الأمراض
المزمنة ... ) .
        و إذا كنا قد سلمنا وتفهمنا بعض الإكراهات على مستوى
نقص الموارد البشرية والتحكم في حركيتها كما وضح ذلك في لقاء سابق كل من المندوب
الصحي ، والسيد العامل بالإقليم فانه الآن وبعد منشور السيد رئيس الحكومة المتعلق
بتتبع الغياب وكذا صرامة القرارات وربط المسؤولية بالمحاسبة فانه لم يعد بأي حال من
الأحوال التساهل والتستر على هذه الأطر لأن الخدمة الصحية خدمة إنسانية قبل أن تكون
واجبا مهنيا ، والمواطنة تقتضي أن يكون المواطن مجندا لخدمة أبناء وطنه في أي مكان
كان .
وعليه فإننا نعلن للرأي العام الإقليمي ما يلي
1. نحمل المسؤولية كاملة
للمندوب الإقليمي للصحة لعدم اهتمامه طيلة سنوات عديدة بمراقبة ومحاسبة المفرطين بل
وعقد صداقات متينة مع موظفين شبه أشباح ومعروفين بالفساد والإفساد ، والسماح بحركات
انتقالية مشبوهة ، وحرمان الإقليم من خدمة بعض التخصصات الطبية ؛
2. نستنكر
التمييز الفاضح بين الفئات وضمن نفس الفئة , وغياب التدبير الناجع للموارد البشرية
وعدم المساواة و في محاسبة الغيابات غير المبرر أو الإخلال بالواجب ...
3. ندعو
إلى احترام كرامة المواطنين وإنسانيتهم , وحسن استقبالهم ...
4. توفير الأدوية
الحيوية ووضع آليات مضمونة تمكن من  التوزيع العادل لها طيلة الشهر على  المرضى
المعنيين كما نوصي  بنشر لائحة لها بجميع المراكز والمستوصفات الصحة يمكن قراءتها
بشكل واضح بأبواب هذه المراكز وذلك تماشيا مع سياسات الوزارة ؛
5. التزامنا
بالمتابعة المستمرة للخدمات الصحية المقدمة ودعوتنا جميع الفئات المحلية السياسية
والنقابية والجمعوية والثقافية من اجل التفكير الجماعي في السبل الكفيلة لوقف مسلسل
الاستهتار بالحق في الحياة والحق في العلاج والعناية الطبية ؛
6. توجيه رسالة
مفتوحة مفصلة للسيد وزير الصحة مرفوقة بالعرائض التي توصلنا بها من الساكنة في هذا
الشأن  .
الكتابة الإقليمية

 


18/12/2012
0 Poster un commentaire

المؤبد لشاعر قطري انتقد أمير البلاد

أصدرت محكمة الدرجة الأولى في قطر حكماً بالسجن مدى الحياة على الشاعر القطري محمد بن الذيب، لكتابته قصيدة باللغة العربيّة أشاد فيها بالربيع العربي ودوله وأجرى مقارنات بينها وبين الدول التي لا تزال تعيش القمع وترزح تحت أنظمة استبدادية.

وفقاً لصحفي القطري عبد الله العذبة، اعتبرت قصيدة الذيب مهينة “للذات الأميريّة” ومحرضة على قلب نظام الحكم.

يغرّد العذبة:

 

على لوكزر، تشارك ميساء العمودي صورة لنسخة إحدى قصائد الذيب، والتي يُعتقد أنها السبب الرئيسي وراء مشاكله مع القضاء

 

.

 

نسخة من قصيدة الذيب

نسخة من قصيدة الذيب

ينشر الصحفي زيد بنيامين صورة عن الحكم الصادر في القضية

 

 

صورة الحكم الصادر بالمؤبد على الشاعر القطري محمد بن الذيب

 

صورة الحكم الصادر بالمؤبد على الشاعر القطري محمد بن الذيب، نشرها

 

!!!!!! السجن مدى الحياة لمحمد بن الذيب بسبب قصيدته التي تتحدث عن الربيع العربي وأمير قطر، العرب لا يحرزون أيّ تقدم.


08/12/2012
0 Poster un commentaire

Les voleurs de Beni-Ounif et les caméras de Figuig

Des jeunes originaires du village Beni-Ounif en Algérie volent à Figuig. Le phénomène se répète et avant-hier (28 oct. 2012) des jeunes de ce village ont encore sauté dans des maisons à Figuig et volé des motos et des vélos pour les acheminer chez eux à travers une des frontières les plus surveillées au monde. Rien que pour l’année 2012, il y a eu trois vols et c’est toujours la population locale qui arrête les voleurs !

Quartier Charlot cible préférée des petits voleurs de Beni Ounif

 

Quartier Baghdad, lui aussi cible nocturne !

Les quartiers limitrophes de Beni-Ounif à savoir, Berkoukes, Charlot et Baghdad se volent de temps en temps par des petites mafias de Beni-Ounif qui ont un penchant pour les vélos et les motos qu’elles volent des rues et même des maisons à Figuig pour les passer via la frontière à Beni-Ounif en Algérie. Ce phénomène remonte à des décennies mais aujourd’hui, vu toute l’armada sécuritaire qui étrangle Figuig, les choses méritent d’être repensées.

Une des nombreuses caméras qui ne voient que « des indigènes » car il s’agit de cela !

La question que se pose tout le monde, ici à Figuig, c’est pourquoi tout ce nombre de postes militaires qui nous étouffent, ces caméras qui nous épient et tous les sévices destinés à contrôler même dans les rues et les cafés et plus encore n’arrivent-ils pas à intercepter des jeunes algériens qui rentrent à Figuig en hordes et parfois bourrés d’alcool pour voler et rentrer dans leurs bases en passant tranquillement par des frontières terrestres alors qu’elle interceptent bien les Figuiguiens qui se rendent dans leurs terres ? « Quand nous allons à Méliès, à Grouz ou à Zouzfana qui nous appartiennent, nos caméras nous voient et des militaires viennent nous chanter la chanson connue depuis l’indépendance mamnouε interdit, dit monsieur et madame tout le monde ».

La réponse est, probablement, très simple : on nous surveille nous pas les intrus comme on surveille un troupeau pour qu’aucun mouton ne sorte du groupe qu’on veut bien étouffer.

Va-t-on encore multiplier les postes frontières ou évacuer toutes les maisons des quartiers sud de Zenaga pour remédier à cela ?

 

Figuignews.com 2012

 


30/10/2012
0 Poster un commentaire

صحيفة إسبانية تكتب عن سرّ الطبيعة بفجيج

   نشرت صحيفة" لكامرا" الإسبانية ـ بنسختها الإلكترونية ـ مقالا عن واحة فجيج التي وصفتها بـ" البقعة الساحرة بامتياز"، وبـ" الواحة الأكثر قربا من أوروبا"، التي يقف كل من حل بها وقفة تأمل وإعجاب بمساجدها، وأبراجها، وجبالها... وقصورها القديمة المعبرة عن حضارات متميزة، وكأنها تتحدث بلسان حالها التي شكلها التاريخ القديم؛ من حيث الموروث الثقافي، والمعماري، وطبيعتها الجغرافية عبر العصور؛ لتجعل منها مزارا سياحيا لمن يبحث عن اكتشاف أسرار الطبيعة الخلابة في تنوعانها وخصوصيتها المحلية... ووقفت الصحيفة الإسبانية المذكورة عند اللقاء الذي أجرته مع  السيد عبد الحفيظ بوبكري ـ مراسل إحدى الجرائد المغربية ـ الذي لا تخطىء عدسة  آلة تصويره أي شي يستحق الاهتمام والاكتشاف، وخاصة بهذه المنطقة الجذابة، بحيث ساقته إحدى جولاته الاعتيادية ـ عبر دروب الواحة ووهادها ـ إلى اكتشاف ما لا يلاحظه إلا الفنان ذو العين الثاقبة، ويتجلى ذلك من خلال الصور التي عرضت علينا، وهي بمثابة لوحة فنية طبيعية وكبيرة لمجسمات صخرية مختلفة الأشكال، تمثل تشكيلات لحيوانات، وروؤس آدمية، ورسومات تأخد أشكالا بحسب زاوية الناظر إليها. هذه اللوحة نحتتها الطبيعة بجمالية خاصة تحت الجرف المطل على بساتين قصري المعيز، و أولاد سليمان ـ على الخصوص ـ الذي يحتفظ بأسرار محفوظة، ولا يبوح بها بسهولة. وتضيف الصحيفة، إن المراسل المذكور، يوجه نداءه إلي الجهات الرسمية، والجمعيات، والفنانين عبر العالم ـ وخاصة المهووسين بجمال الطبيعة ـ ليخلقوا من هذا الموقع الطبيعي ورشة خاصة للنحت الابتكاري على الصخور، وإتمام ما أنجزته الطبيعة وتطويره؛ ليصبح متحفا طبيعيا في الهواء الطلق، وفي نفس الوقت ليكون الفن بابا لقراءة صفحات فجيج التي لم تقرأ بعد، ولم تستوعبها الكتب، ولا أبحاث الرحل الذين توافدوا على المنطقة.

27/10/2012
0 Poster un commentaire